
من هو جاك ما
بدايات جاك ما
فشل جاك ما
بدأت معرفة جاك ما بالإنترنت عند ذهابه إلى الولايات المتحدة الأميركية أوائل التسعينات، حيث لم تكن الصين وقتها قد استخدمت ثورة الإنترنت، وبمجرّد عودة جاك ما إلى الصين قرر الاستفادة من شبكة الإنترنت وعمل موقع إلكتروني للبيع بالتجزئة باستثمار أولي قدره 5 ملايين دولار و 17 من المؤسسين المشتركين، أطلق جاك ما منصة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت علي بابا! ولحسن حظ جاك ما فقد كان توقيت إطلاق منصتي البيع بالتجزئة عبر الإنترنت من – Alibaba.com (B2B) و (B2C) Alibaba.com مع وصول الإنترنت إلى الصين.
بتمويل قدره 21 مليار دولار من SoftBank، بدأت الألفية الثالثة بشكل إيجابي للغاية بالنسبة لمنصة التجارة الإلكترونية التي أصبحت متزايدة باطراد، خاصة مع انتشار شبكة الإنترنت في معظم دول العالم، ومنذ هذا الاستثمار بدأت الأموال تتدفق إلى موقع علي بابا وبعد مرور عام على هذا الربح الكبير، أطلقت علي بابا موقع Taobao.com وهو النسخة الصينية من موقع eBay! والذي لاقى الاستجابة الإيجابية الكبيرة، مما جعل Jack Ma يغامر في مجالات أخرى مثل أداة المراسلة الفورية تسمى Aliwangwang ومنصة الدفع عبر الإنترنت الخاصة بطرف ثالث Alipay. وتطورت هذه الشركات الثلاثة في النهاية إلى “المثلث الحديدي” للتجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية والتمويل الذي تم بناء مجموعة علي بابا اليوم عليه..
أقرا ايضا: اصحاب التأثير الجزئي و أهم أسباب نجاحهم.
حصل موقع علي بابا على تمويل بقيمة 25 مليار دولار، وتم إعلان Alibaba كأكبر منصة للتجارة الإلكترونية وأكثرها ربحية في العالم بحلول عام 2016م بقيمة سوقية تبلغ 231 مليار دولار، ولم يكن هناك أي توقف لنجاح هذه الشركة، ويعود هذا لعدد من الأسباب الرئيسية التي حرص جاك ما عليها وأولها اتباع سياسة فائدة الموظف غير الرسمية في Alibaba. حيث حرص على تشكيل وتعزيز النظام البيئي لريادة الأعمال وإطلاق العديد من المشاريع لتحسين المناطق الريفية في الصين. وفي عام 2010م، أعلن موقع علي بابا أنه سيساهم بنسبة 0.3 في المائة من إيراداته السنوية في جهود التوعية البيئية والمحافظة عليها في جميع أنحاء العالم، مما أدى إلى تحقيق مبيعات بقيمة 4.71 مليار دولار. كما أنشأت الشركة مجموعة ممولة بشكل مستقل تسمى مؤسسة علي بابا، والتي تعالج القضايا الاجتماعية.

من هو جاك ما
بدايات جاك ما
فشل جاك ما
بدأت معرفة جاك ما بالإنترنت عند ذهابه إلى الولايات المتحدة الأميركية أوائل التسعينات، حيث لم تكن الصين وقتها قد استخدمت ثورة الإنترنت، وبمجرّد عودة جاك ما إلى الصين قرر الاستفادة من شبكة الإنترنت وعمل موقع إلكتروني للبيع بالتجزئة باستثمار أولي قدره 5 ملايين دولار و 17 من المؤسسين المشتركين، أطلق جاك ما منصة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت علي بابا! ولحسن حظ جاك ما فقد كان توقيت إطلاق منصتي البيع بالتجزئة عبر الإنترنت من – Alibaba.com (B2B) و (B2C) Alibaba.com مع وصول الإنترنت إلى الصين.
بتمويل قدره 21 مليار دولار من SoftBank، بدأت الألفية الثالثة بشكل إيجابي للغاية بالنسبة لمنصة التجارة الإلكترونية التي أصبحت متزايدة باطراد، خاصة مع انتشار شبكة الإنترنت في معظم دول العالم، ومنذ هذا الاستثمار بدأت الأموال تتدفق إلى موقع علي بابا وبعد مرور عام على هذا الربح الكبير، أطلقت علي بابا موقع Taobao.com وهو النسخة الصينية من موقع eBay! والذي لاقى الاستجابة الإيجابية الكبيرة، مما جعل Jack Ma يغامر في مجالات أخرى مثل أداة المراسلة الفورية تسمى Aliwangwang ومنصة الدفع عبر الإنترنت الخاصة بطرف ثالث Alipay. وتطورت هذه الشركات الثلاثة في النهاية إلى “المثلث الحديدي” للتجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية والتمويل الذي تم بناء مجموعة علي بابا اليوم عليه..
أقرا ايضا: اصحاب التأثير الجزئي و أهم أسباب نجاحهم.
حصل موقع علي بابا على تمويل بقيمة 25 مليار دولار، وتم إعلان Alibaba كأكبر منصة للتجارة الإلكترونية وأكثرها ربحية في العالم بحلول عام 2016م بقيمة سوقية تبلغ 231 مليار دولار، ولم يكن هناك أي توقف لنجاح هذه الشركة، ويعود هذا لعدد من الأسباب الرئيسية التي حرص جاك ما عليها وأولها اتباع سياسة فائدة الموظف غير الرسمية في Alibaba. حيث حرص على تشكيل وتعزيز النظام البيئي لريادة الأعمال وإطلاق العديد من المشاريع لتحسين المناطق الريفية في الصين. وفي عام 2010م، أعلن موقع علي بابا أنه سيساهم بنسبة 0.3 في المائة من إيراداته السنوية في جهود التوعية البيئية والمحافظة عليها في جميع أنحاء العالم، مما أدى إلى تحقيق مبيعات بقيمة 4.71 مليار دولار. كما أنشأت الشركة مجموعة ممولة بشكل مستقل تسمى مؤسسة علي بابا، والتي تعالج القضايا الاجتماعية.